هشام يسرى (البوست التانى تابع باب حق الجار والوصية به)
عن ابن عمر وعائشة رضى الله عنهما قالا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما زال جبريل يوصينى بالجار حتى ظننت أنه سيورثه(متفق عليه)
ًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًً
عن أبى ذر رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أبا ذر إذا طبخت مرقةً فأكثر ماءها وتعاهد جيرانك ((رواه مسلم)
وفى رواية له عن أبى ذر رضى الله عنه قال إن خليلى صلى الله عليه وسلم أوصانى إذا طبخت مرقاً فأكثر ماءه ,ثم انظر أهل بيت من جيرانك ,فأصبهم منها بمعروف
(شرح الحديث)أى أعطهم منها شيئاًيعنى إن لم يتيسر إلا القليل فليهده ولا يحتقر ففى الحديث الحض على مكارم الأخلاق ,والإرشاد امحاسنها لمايترتب عليه من المحبة والألفة ولما يحصل به من المنفعة ودفع الحاجة والمفسدة
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
عن أبى هريرة رضى الله عنه أن النبى صلى الله عليه وسلم قال والله لايؤمن والله لايؤمن والله لايؤمن قيل من يارسول الله؟ قال الذى لايأمن جاره بوائقه (متفق عليه
وفى رواية لمسلم لايدخل الجنة من لايأمن جاره بوائقه
(البوائق) الغوائل والشرور
$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$
عن أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليسكت(متفق عليه)
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
عن أبى شريح الخزاعى أن النبى صلى الله عليه وسلم قال من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليحسن إلى جاره,ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ,ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليسكت (رواه مسلم بهذا اللفظ
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عن عائشة رضى الله عنها قالت قلت يارسول الله صلى الله عليه وسلم إن لى جارين فإلى أيتهما أهدى ؟قال إلى أقربهما منك باباً(رواه البخارى)
**************************************************************عن عبدالله بن عمر رضى الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خير الأصحاب عندالله تعالى(أى أكثرهم ثواباًعنده) خيرهم لصاحبه(أى أكثرهم إحساناً إليه ولو بالنصيحة) وخير الجيران عند الله تعالى خيرهم لجاره(أى ولو برفع الأذى)(رواه الترمذى وقال حديث حسن فى تحفة الأحوذى بشرح جامع الترمذى)