معنى الصلاة على النبي:

قال رسول الله:" من صلّى علىّ صلاة صلى الله عليه بها عشرة"
معنى الصلاة على النبي:
الثناء عليه وتكريمه في الدنيا برفع ذكره وفى الآخرة بشفيعه
فضلها:
1-التخلق بخلق الملائكة
2-تُغــــفر بــها الذنــــــــوب
3- يطاع الأمر الالـــــــهـــى
4- تجلب شفاعه النبي
5- يصلى الله عليه 10 مرات
6- تعادل عتق عشرة رقاب
7- يرفع العبد بها عشر درجات
8-يحط عنه عشر خطايــــــــــــا
9-يرجى بهـــا قبول الدعــــــــــاء
10-كفاية العبد ما أهمه في الدنيا والآخرة
11-تصلى عليه الملائكة
من ينسى الصلاة على النبي:
1-يخطى طريق الجنة:
قال رسول الله: "من نسى الصلاة علىّ خطىء طريق الجنة"
2-يوصف بالبخل:
قال رسول الله: "البخيل الذي من ذكرت عنده فلم يُصلى علىّ"
3-يشقى في الأرض:
قال رسول الله: "شقي عبد ذكرت عنده ولم يصلى علىّ"
4-عليه حسرة إلى يوم القيامة(إذا كان قائما من مجلس)
قال رسول الله:"من كانوا في مجلس ولم يحمدوا الله ولم يصلوا على رسول الله قاموا على أنتن جيفه"
أوقات يستحب فيها الصلاة على النبي
1-يوم الجمعة وليله الجمعة
2-بعد التكبيرة الثانية في صلاة الجنازة
3-بعد أجابه المؤذن
4-عند الدعاء
5- عند دخول مسجد وعند الخروج منه عقب الصلاة
6-عند اجتماع القوم وعند تفرقهم( جلسات الأصدقاء مثلا)
7-عند ارتكاب ذنبا ككفارة له
قال رسول الله:"صلوا علىّ فان الصلاة على كفارة لكم"
8- عند سماع الخطب ( الجمعة والعيدين)
9- عند الحاجة
10-إذا قام المسلم من نوم الليل
ويستحب أيضا في كل صباحي ومساء.... فاجعله وردا يوميا لك
قال رسول الله:" من صلّى علىّ حين يصبح عشرة وحين يُمسى عشرة أدركته شفاعتى يوم القيامة"
أوقات تُحرم فيها الصلاة على النبي:
1- عند القيام بعمل مُحرم مثلا كالإعجاب بامراه تمر من أمامه أو بمعصية ترتكب أمامه
2- عندما يكون الغرض من قولها ليس خالصا لوجه الله مثلا قول التاجر كي يحسن بضاعته في عين المشترى أجمع غالبية العلماء على الصلاة على سيدنا رسول الله لأنه حوى الجمال كله

اللَّهُمَّ إِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقْ { إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمَا } اللَّهُمَّ إِنَّا قَدْ عَجَزْنَا عَنْ أَنْ نَقُومَ بِوَاجِبِ شُكْرِهِ وَعَظِيمِ حَقِّه* وَكَيْفَ لا وَكُلُّ فَضْلٍ فِينَا وَعَلَيْنَا وَلَنَا إِنَّمَا هُوَ مِنْ مَحْضِ كَرَمِهِ وَجَزِيلِ نِعَمِه* فَهُوَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمْ الْمُصَلِّي عَلَى ذَاتِهِ الْبَهِيَّة* بِأَنْوَارِهِ السَّنِيَّة* الْمُفَاضَةِ عَلَى قُلُوبِ أَتْبَاعِهِ مِنْ رَبِّ الْبَرِيَّة* فَمَا صَلَّى عَلَى النَّبِيِّ إِلا النَّبِي لأَنَّهُ أَصْلُ الْعَطَاء*وَمَصْدَرُ الْجُودِ وَالسَّخَاء* وَفَيْضُ كُلِّ بِرٍّ وَنَعْمَاء* فَاللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ كَمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى* صلاةً تَفُوقُ صلاةَ الْمُصَلِّينَ عَلَيْهِ سَمَاءً وَأَرْضَا* لايَرَى لَهَا الْفِكْرُ طُولاً وَلاعَرْضَا* وَتُوَفِّيهِ حَقَّهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ سُنَّةً وَفَرْضَا* وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّم